قالت شخصيات اجتماعية ودينية ومنظمات مجتمع مدني في محافظة شبوة أن السلطة المحلية في المحافظة برئاسة المحافظ محمد صالح بن عديو ترفض اطلاق سراح الاسرى من قوات النخبة الشبوانية والحزام الامني.
واضافات المصادر أن المحافظ بن عديو يمنع حتى زيارت اهالي الاسرى لابنائهم أو الكشف عن مكان تواجدهم.
واكدت المصادر ان المحافظ رفض التجاوب مع شخصيات دينية ومنظمات مجتمع مدني التجاوب في اطلاق او الكشف عن مكان تواجد الاسرى.
وقال ناصر الخليفي رئيس منظمة ضمير للحقوق والحريات يجب على السلطة المحلية والقيادات العسكريه بشبوة اطلاع المنظمات الحقوقيه واهالي الاسرى والراي العام باسماء الاسرى واماكن احتجازهم وظروف ومكان الاحتجاز ويجب ان يعامل الاسير بانسانية ومن حقوقهم الاتصال بذويهم.
وقال رجل الدين السلفي ابو ذياب الخليفي: لقد طرقنا ابواب السلطة المحلية من اجل اعطائنا كشف بأسماء الاسرى الذين يتواجدون في سجون سلطة شبوة ولكن السلطة لم تتجاوب اطلاقا.
مضيفا بأن الاسرى ليسوا يهود حتى يحصل هذا التكتم والامتناع من الكشف عن اسماء المعتقلين.
موضحاً بان ابناء شبوة ويافع والضالع وردفان وعدن ولحج يتواصلون به ويسألون عن ابنائهم المخفيين في الاسر والبعض يسأل هل هناك جثث بالمستشفى، محملاً السلطة المحلية وقيادتها العسكرية المسوؤلية الكاملة عن اخفاء الاسرى وتعذيبهم
واضافات المصادر أن المحافظ بن عديو يمنع حتى زيارت اهالي الاسرى لابنائهم أو الكشف عن مكان تواجدهم.
واكدت المصادر ان المحافظ رفض التجاوب مع شخصيات دينية ومنظمات مجتمع مدني التجاوب في اطلاق او الكشف عن مكان تواجد الاسرى.
وقال ناصر الخليفي رئيس منظمة ضمير للحقوق والحريات يجب على السلطة المحلية والقيادات العسكريه بشبوة اطلاع المنظمات الحقوقيه واهالي الاسرى والراي العام باسماء الاسرى واماكن احتجازهم وظروف ومكان الاحتجاز ويجب ان يعامل الاسير بانسانية ومن حقوقهم الاتصال بذويهم.
وقال رجل الدين السلفي ابو ذياب الخليفي: لقد طرقنا ابواب السلطة المحلية من اجل اعطائنا كشف بأسماء الاسرى الذين يتواجدون في سجون سلطة شبوة ولكن السلطة لم تتجاوب اطلاقا.
مضيفا بأن الاسرى ليسوا يهود حتى يحصل هذا التكتم والامتناع من الكشف عن اسماء المعتقلين.
موضحاً بان ابناء شبوة ويافع والضالع وردفان وعدن ولحج يتواصلون به ويسألون عن ابنائهم المخفيين في الاسر والبعض يسأل هل هناك جثث بالمستشفى، محملاً السلطة المحلية وقيادتها العسكرية المسوؤلية الكاملة عن اخفاء الاسرى وتعذيبهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق