أكد القيادي أحمد عمر بن فريد، رئيس دائرة العلاقات الخارجية بالمجلس الانتقالي الجنوبي، أن القوات الجنوبية تخوض حربا ضد عدة أطراف في وقت واحد، ومنها القاعد التي نفذت كمينا لقوات الحزام الأمني في المحفد، في الوقت الذي يتدفق عناصر اللإخوان إلى عتق من جهة مأرب.
وقال "بن فريد" في تغريدة على حسابه بموقع "تويتر": "بدورنا نخاطب العالم الذي يقول أنه يحارب الإرهاب كي يتحرك خاصة وقد اتضح من هو الذي يحارب الإرهاب ؟ ومن يتعاون معه ؟ ولماذا ؟".
وشدد القيادي الجنوبي، على أن الحرب أصبحت "شمالية – جنوبية"، ومن يقول بخلاف ذلك، فهو إما عميل أو جاهل أو لا يملك عقل.
واستطرد "بن فريد" قائلا: "اليوم انكشف القناع عن الوجه القبيح وتجلت الحقيقة واضحة تخبرنا أنها حرب لإعادة احتلال الجنوب العربي تحت غطاء الشرعية بذات شخوص عام ٩٤،لكن الجنوب كل الجنوب من أقصاه إلى أقصاه على قلب رجل واحد".
وشدد على أن "شبوة من الجنوب، وبوابته الرئيسية، وسوف ينتفض كل الجنوب معها خاصة وقد ثبت اليوم أن عصابة ٩٤ تعيد نفسها ، وما حدث في عتق كان مؤامرة واستدراج من قبل الإصلاح لخلط الأوراق على تفاهمات الإنتقالي مع القيادة في المملكة وبياننا بالأمس تأكيد على ذلك ، ومهما يكن فسوف تتطهر شبوة من دنس الغزاة".
وقال "بن فريد" في تغريدة على حسابه بموقع "تويتر": "بدورنا نخاطب العالم الذي يقول أنه يحارب الإرهاب كي يتحرك خاصة وقد اتضح من هو الذي يحارب الإرهاب ؟ ومن يتعاون معه ؟ ولماذا ؟".
وشدد القيادي الجنوبي، على أن الحرب أصبحت "شمالية – جنوبية"، ومن يقول بخلاف ذلك، فهو إما عميل أو جاهل أو لا يملك عقل.
واستطرد "بن فريد" قائلا: "اليوم انكشف القناع عن الوجه القبيح وتجلت الحقيقة واضحة تخبرنا أنها حرب لإعادة احتلال الجنوب العربي تحت غطاء الشرعية بذات شخوص عام ٩٤،لكن الجنوب كل الجنوب من أقصاه إلى أقصاه على قلب رجل واحد".
وشدد على أن "شبوة من الجنوب، وبوابته الرئيسية، وسوف ينتفض كل الجنوب معها خاصة وقد ثبت اليوم أن عصابة ٩٤ تعيد نفسها ، وما حدث في عتق كان مؤامرة واستدراج من قبل الإصلاح لخلط الأوراق على تفاهمات الإنتقالي مع القيادة في المملكة وبياننا بالأمس تأكيد على ذلك ، ومهما يكن فسوف تتطهر شبوة من دنس الغزاة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق