أصدر المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث بيانا رسميا نشره مكتبه قبل قليل حول زيارته صباح اليوم إلى مدينة الحديدة.
وقال غريفيث في البيان " أنه وصل صباح اليوم إلى المدينة قادماً من العاصمة صنعاء ممتنا للترحيب الذي حظي به في المدينة والمنظمين للزيارة، وفق البيان.
وقال المبعوث الأممي في البيان " إن انظار العالم تتجه صوب الحديدة.وإن القادة والرؤساء من كل البلدان دعونا جميعا للحفاظ على السلام في الحديدة.
وذكر غريفيث في البيان " لقد جئت الى هنا اليوم مع أصدقائي وزملائي ليز غراندي المنسق الإنساني للأمم المتحدة، ومدير برنامج الغذاء العالمي إستيفن أندرسون، لنتعرف بشكل مباشر كيف يمكننا الاسهام في حماية الناس في الحديدة من التعرض لمزيدٍ من الدمار.
وفي البيان رحب غريفيث بالنداءات الأخير التي تدعو الى وقف القتال، وهدة خطوة أساسية إذا أردنا حماية أرواح المدنيين وبناء الثقة بين الأطراف. كما تعلمون أنني أخطط وأتمنى أن أجمع الأطراف معاً في السويد في وقت قريب جداً لاستئناف المشاورات السياسية. كما جاء في نص البيان؟
وحول تفاصيل لقاءاته مع جماعة الحوثي الانقلابية قال غريفيث " لقد التقيت أمس مع قيادة أنصار الله في صنعاء، وتطرقنا ضمن مباحثاتنا الى كيفية اسهام الأمم المتحدة في الحفاظ على السلام في الحديدة. وأنا هنا اليوم لأخبركم أننا قد إتفقنا على أن الأمم المتحدة يجب أن تنخرط الان وبشكل عاجل في مفاوضات تفصيلية مع الأطراف للقيام بدور رئيسي في ميناء الحديدة، وأيضا على نطاق أوسع.
وفي ختام البيان قال غريفيث " نحن نعتقد أن مثل هذا الدور سيحافظ على خط الإمداد الإنساني الرئيسي الذي يبدأ من هنا ليخدم الشعب اليمني. كذلك نأمل أن يسهم مثل هذا الدور أيضاً في الجهود الدولية لزيادة قدرة وفاعلية الميناء.
ووصل المبعوث الأممي أمس الأول إلى العاصمة صنعاء في زيارة رسمية التقى خلالها عدد من قيادات جماعة الحوثي بما فيها زعيم الجماعة وكان من المفترض أن يزور مدينة الحديدة ومينائها يوم أمس قبل أن يتم تأجيلها إلى صباح اليوم لأسباب لم يفصح عنها مكتب المبعوث الأممي حتى اللحظة.
وقال غريفيث في البيان " أنه وصل صباح اليوم إلى المدينة قادماً من العاصمة صنعاء ممتنا للترحيب الذي حظي به في المدينة والمنظمين للزيارة، وفق البيان.
وقال المبعوث الأممي في البيان " إن انظار العالم تتجه صوب الحديدة.وإن القادة والرؤساء من كل البلدان دعونا جميعا للحفاظ على السلام في الحديدة.
وذكر غريفيث في البيان " لقد جئت الى هنا اليوم مع أصدقائي وزملائي ليز غراندي المنسق الإنساني للأمم المتحدة، ومدير برنامج الغذاء العالمي إستيفن أندرسون، لنتعرف بشكل مباشر كيف يمكننا الاسهام في حماية الناس في الحديدة من التعرض لمزيدٍ من الدمار.
وفي البيان رحب غريفيث بالنداءات الأخير التي تدعو الى وقف القتال، وهدة خطوة أساسية إذا أردنا حماية أرواح المدنيين وبناء الثقة بين الأطراف. كما تعلمون أنني أخطط وأتمنى أن أجمع الأطراف معاً في السويد في وقت قريب جداً لاستئناف المشاورات السياسية. كما جاء في نص البيان؟
وحول تفاصيل لقاءاته مع جماعة الحوثي الانقلابية قال غريفيث " لقد التقيت أمس مع قيادة أنصار الله في صنعاء، وتطرقنا ضمن مباحثاتنا الى كيفية اسهام الأمم المتحدة في الحفاظ على السلام في الحديدة. وأنا هنا اليوم لأخبركم أننا قد إتفقنا على أن الأمم المتحدة يجب أن تنخرط الان وبشكل عاجل في مفاوضات تفصيلية مع الأطراف للقيام بدور رئيسي في ميناء الحديدة، وأيضا على نطاق أوسع.
وفي ختام البيان قال غريفيث " نحن نعتقد أن مثل هذا الدور سيحافظ على خط الإمداد الإنساني الرئيسي الذي يبدأ من هنا ليخدم الشعب اليمني. كذلك نأمل أن يسهم مثل هذا الدور أيضاً في الجهود الدولية لزيادة قدرة وفاعلية الميناء.
ووصل المبعوث الأممي أمس الأول إلى العاصمة صنعاء في زيارة رسمية التقى خلالها عدد من قيادات جماعة الحوثي بما فيها زعيم الجماعة وكان من المفترض أن يزور مدينة الحديدة ومينائها يوم أمس قبل أن يتم تأجيلها إلى صباح اليوم لأسباب لم يفصح عنها مكتب المبعوث الأممي حتى اللحظة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق